The 2030 Cairo Metropolitan Region

Of course, we can't asses an urban development on mere and direct financial feasibility.. Urban development is a comprehensive socioeconomic..

With reference to Pedro B. Ortiz; (Godfather of Metropolitanism); the Urban Development is only driven by collective intelligence; yet Properties, Skyscrapers and Landscape are driven by wealth fantasy..

The quest of the New Administrative Capital is its concentration of Egyptian economic and demographic weights within 5,000 km2.. The 2030 Cairo Metropolitan Region (100km); will contain more than 25% of GDP and population.. This deprives rest of Egypt from fair share of production and distribution..

Adding, the unseen costs of 20% utilities and facilities to be concentrated on less than 0.001% of Egyptian land..

Regretfully; it indicates how professional and civic societies were uncapable to advocate the proper urban solutions; despite the vast potentials..

As well phrased; Collective Intelligence is easier to build up in smaller groups (Interest Groups) than in larger ones (Metropolises, Nations and Multilaterals)..
That is why Collective Idiocy runs wild.. (Pedro B. Ortiz)..
This is where the failure is..!!

Despite the sharp growth of urbanism; illiteracy, poverty and autocracy hinder the intellectual potentials and cripple all epistemic accumulations with bad examples and strong interests.. The forecasted 2050 urbanity will add make no change, but burdens, without effective leadership..

The Sovereign authority initiates, the Professional one structures; and the Civic one administers..

This hosts all urban challenges, achievements and failures..

بالطبع ، لا يمكن أن تقييم التنمية الحضرية على مجرد جدوى مالية مباشرة .. التنمية العمرانية هي تنمية اجتماعية اقتصادية شاملة ..

بالإشارة إلى (بيدرو بي أورتيز ؛ عرّاب المدن الكبرى) ؛ فان التنمية الحضرية تكون مدفوعة فقط بالذكاء الجماعي ؛ ومع ذلك ، فإن العقارات وناطحات السحاب والمناظر الطبيعية يقودها خيلاء الثروة ..

إن مسعى العاصمة الإدارية الجديدة يقوم بتركيز الأثقال الاقتصادية والديموغرافية المصرية في نطاق 5000 كم 2 .. منطقة القاهرة الكبرى 2030 (100 كم طولاً) ؛ ستحتوي على أكثر من 25٪ من الناتج المحلي الإجمالي وعدد سكان .. وهذا يحرم باقي مصر من نصيب عادل من الإنتاج والتوزيع ..

إضافة إلى التكاليف غير المرئية لـ 20٪ من المرافق والخدمات التي سوف تتركز على أقل من 0.001٪ من أراضى مصر ..

مع الأسف يشير هذا إلى فشل المجتمعات المهنية والمدنية للدفاع عن الحلول الحضرية المناسبة ؛ وبرغم الإمكانات الهائلة ..

إن صياغة الذكاء الجماعي أسهل في البناء في مجموعات أصغر (مجموعات المصالح) منه في المجموعات الأكبر (المدن الكبرى والأمم والمتعددة الأطراف) ..

هذا هو السبب كذلك في أن البلاهة الجماعية يمكن تتفشى .. (بيدرو بي أورتيز) ..

هنا مكمن الفشل .. !!

على الرغم من النمو الحاد في العمران ؛ فإن الأمية والفقر والاستبداد يعرقلوا الإمكانات الفكرية ويشلّوا كل التراكمات المعرفية بأمثلة سيئة ومصالح قوية .. إن العمران المتوقع لعام 2050 لن يضيف أي تغيير بل أعباء ، إذا لم توجد قيادة فعالة ..

السلطة السيادية تبادر ، السلطة المهنية تبني ؛ والسلطة المدنية تدير ..

هذه العبارة تمثل كل التحديات والإنجازات والإخفاقات العمرانية ..