قانون باركنسون Parkinson’s Law

: في عام 1955، نشر الباحث البريطاني "نورثكوت باركنسون" مقالاً في مجلة "ذي إيكونوميست" ووردت فيه العبارة التالية

"إن العمل يمتد ليملأ الوقت المتاح لإنهائه"، فنالت إعجاب الكثير من القراء وأصبحت تُعرف فيما

 بعد باسم "قانون باركنسون"، وفحوى هذا القانون هو أنّ الأفراد يستهلكون كل الوقت المتاح لتأدية مهمة معينة، حتى لو كانت هذه المهمة تتطلب وقتاً أقل بكثير، 

وبصيغة أخرى، عندما يكون الوقت المتاح ضيقاً، يعمل الفرد بوتيرة أعلى ويركّز على الأمور المهمة ويحاول إنجازها بسرعة، وعندما يتوفر متسع كبير من الوقت لإنجاز عمل ما، فغالباً ما يقع الفرد فريسة للتسويف والتأجيل والاهتمام المبالغ بالتفاصيل الفرعية غير المهمة.

أهمية قانون باركنسون

تكمن أهمية هذا القانون في تسليط الضوء على ضرورة تحديد فترة زمنية معينة مناسبة لكل مهمة حتى نتمكن من إنجازها في الوقت المحدد، ويؤدي هذا بدوره إلى تخفيض درجة تعقيد المهمة ذاتها، والنظر إليها بمنظور صحيح؛ كما يساعد هذا القانون في تحسين إنتاجية الفرد، إذ يقوم على تأدية المهام الرئيسية وفقاً للأولويات

فعلى سبيل المثال، بدلاً من قراءة كل ما يرد إليك عبر البريد الإلكتروني، يمكنك قراءة الرسائل المهمة فقط وحذف الباقي.

Visualising every single cognitive bias

 

• Cognitive biases have been studied for decades by academics in the fields of cognitive science, social psychology, and behavioral economics.
• These biases relate to the way we think and act, and such irrational shortcuts can lead to all kinds of problems in entrepreneurship, investing, or management.
• Cognitive bias examples can include familiarity bias, self-attribution bias and anchoring bias.

View the high resolution version of today’s graphic by clicking here.

تمت دراسة التحيزات المعرفية لعقود من قبل الأكاديميين في مجالات العلوم المعرفية وعلم النفس الاجتماعي والاقتصاد السلوكي.

تتعلق هذه التحيزات بالطريقة التي نفكر بها ونتصرف بها ، ويمكن أن تؤدي هذه الطرق المختصرة غير العقلانية إلى جميع أنواع المشاكل في ريادة الأعمال أو الاستثمار أو الإدارة.

يمكن أن تشمل أمثلة التحيز المعرفي التحيز المألوف ، وتحيز الإسناد الذاتي والتحيز الراسخ.

The human brain is capable of incredible things, but it’s also extremely flawed at times.

Science has shown that we tend to make all sorts of mental mistakes, called “cognitive biases”, that can affect both our thinking and actions. These biases can lead to us extrapolating information from the wrong sources, seeking to confirm existing beliefs, or failing to remember events the way they actually happened!

To be sure, this is all part of being human—but such cognitive biases can also have a profound effect on our endeavors, investments, and life in general.

For this reason, today’s infographic from DesignHacks.co is particularly handy. It shows and groups each of the 188 known confirmation biases in existence.

What is a cognitive bias?

Humans have a tendency to think in particular ways that can lead to systematic deviations from making rational judgments.

These tendencies usually arise from:

• Information processing shortcuts
• The limited processing ability of the brain
• Emotional and moral motivations
• Distortions in storing and retrieving memories
• Social influence

Cognitive biases have been studied for decades by academics in the fields of cognitive science, social psychology, and behavioral economics, but they are especially relevant in today’s information-packed world. They influence the way we think and act, and such irrational mental shortcuts can lead to all kinds of problems in entrepreneurship, investing, or management.

Cognitive biases have been studied for decades by academics in the fields of cognitive science, social psychology, and behavioral economics, but they are especially relevant in today’s information-packed world. They influence the way we think and act, and such irrational mental shortcuts can lead to all kinds of problems in entrepreneurship, investing, or management.

Cognitive bias examples

Here are five examples of how these types of biases can affect people in the business world:

1. Familiarity Bias: An investor puts her money in “what she knows”, rather than seeking the obvious benefits from portfolio diversification. Just because a certain type of industry or security is familiar doesn’t make it the logical selection.

2. Self-Attribution Bias: An entrepreneur overly attributes his company’s success to himself, rather than other factors (team, luck, industry trends). When things go bad, he blames these external factors for derailing his progress.

3. Anchoring Bias: An employee in a salary negotiation is too dependent on the first number mentioned in the negotiations, rather than rationally examining a range of options.

4. Survivorship Bias: Entrepreneurship looks easy, because there are so many successful entrepreneurs out there. However, this is a cognitive bias: the successful entrepreneurs are the ones still around, while the millions who failed went and did other things.

5. Gambler’s Fallacy: A venture capitalist sees a portfolio company rise and rise in value after its IPO, far behind what he initially thought possible. Instead of holding on to a winner and rationally evaluating the possibility that appreciation could still continue, he dumps the stock to lock in the existing gains.

أمثلة التحيز المعرفي

فيما يلي خمسة أمثلة لكيفية تأثير هذه الأنواع من التحيزات على الأشخاص في عالم الأعمال

التحيز المألوف
تضع المستثمر أموالها في "ما تعرفه" ، بدلاً من السعي وراء الفوائد الواضحة من تنويع المحفظة. فقط لأن نوعًا معينًا من الصناعة أو الأمن مألوفًا لا يجعله الاختيار المنطقي

 انحياز الإسناد الذاتي
ينسب رائد الأعمال نجاح شركته إلى نفسه ، بدلاً من عوامل أخرى (الفريق ، الحظ ، اتجاهات الصناعة). عندما تسوء الأمور ، يلوم هذه العوامل الخارجية على عرقلة تقدمه

 ترسيخ التحيز
يعتمد الموظف في مفاوضات الراتب بشكل كبير على الرقم الأول المذكور في المفاوضات ، بدلاً من الفحص المنطقي لمجموعة من الخيارات

 الانحياز للبقاء على قيد الحياة
تبدو ريادة الأعمال سهلة ، لأن هناك الكثير من رواد الأعمال الناجحين. ومع ذلك ، هذا هو التحيز المعرفي: رواد الأعمال الناجحين هم الذين ما زالوا موجودين ، في حين أن الملايين الذين فشلوا ذهبوا وقاموا بأشياء أخرى

 مغالطة المقامر
يرى صاحب رأس المال الاستثماري أن شركة المحفظة ترتفع وترتفع قيمتها بعد الاكتتاب العام الأولي ، وهو ما يتخلف كثيرًا عما كان يعتقد في البداية أنه ممكن. بدلاً من التمسك بالفائز وتقييم عقلاني لإمكانية استمرار الارتفاع ، يقوم بإلقاء السهم لتأمين المكاسب الحالية

License and Republishing

World Economic Forum Type may be republished in accordance with the Creative Commons Attribution-NonCommercial-NoDerivatives 4.0 International Public License, and in accordance with our Terms of Use.

Written by

Jeff Desjardins, Editor-in-Chief, Visual Capitalist

This article is published in collaboration with Visual Capitalist.

The views expressed in this article are those of the author alone and not the World Economic Forum.

https://www.weforum.org/agenda/2021/08/cognitive-bias-infographic?utm_source=linkedin&utm_medium=social_scheduler&utm_term=Education,+Gender+and+Work&utm_content=30/12/2021+23:00

المقرنص في العمارة الإسلامية

 

https://www.instagram.com/eltayer_photography/

إن لاسم (المقرنص) وقعاً جميلاً على مسامع العارفين بعمارة المسلمين وأساطين حرفة البناء، وأجمل من ذلك على ناظر عشاق الجمال والباحثين عنه، و الهائمين بلعبة الحجوم وحركة النور والظلال.

بقلم/ علي ثويني

تجميع المادة العملية :أ:احمد صابر

ورد اسم (مقرنص) في المشرق و (مقربص) في المغرب الإسلامي أو (الدلايات) في مصر،

وهو في المعجم الوسيط (مقرنس) و(قرنس السقف والبيت زينه بخوارج منه ذات تدريج متناسب فهو مقرنس)، وهي كلمة مفردة تعني الجمع وفحواها التدريج، ويعتقد أنها كلمة اقتبست وعربت بإضافة الميم العربية لها،

بغرض تفعيل اللفظة اليونانية (كارنيس Karnies) ومعناها الطنف أو النتوء الخارج من البناء والذي مازال له نفس المعنى في اللغات الأوربية ( CorniceأوCornish) . أما الدارسون لعمارة المسلمين من الأجانب والمستشرقين،

فقد أطلقوا عليه اسم (ستالكتيت Stalactite) أو الهابطات، بما خال لهم في محاكاته لتلك الأصابع الجصية الهابطة من سقوف الكهوف.

والمقرنص عنصر بنائي ذو مصادر وأصول إنشائية، وهيأة المقرنص تتكون من مجموعة من الحنايا المقببة التي يتدلى أو يستقر بعضُها فوق بعض بطبقات أو صفوف طنفية، وعادة ما تكون متدرجة بشكل متناوب وتدعى تلك الصفوف (حطات)، وابسُطها يبدأ بواحدة ثم بثلاث حنايا.

و يمكن أن يكون ذلك باكورة استعماله ومبرر ظهوره في زوايا القباب المشادة فوق الحجرات المربعة، والتي تسمى "المثلثات الكروية Squinches "، التي يراد منها تشكيل واسطة متدرجة لنقل العزوم إلى الحيطان الجانبية وليس إلى الركن القائم، الذي ألغي وحلت محله تلك الحنايا التي يراد منها التهيئة للشكل المثمن الناشئ فوق الشكل المربع للحجرة،

ليحتضن تباعا قاعدة أو "رقبة" القبة المتوافق مع هيئتها الدائرية، والمثلثات الكروية هي كتل على شكل مثلثات قمتها في الأسفل وقاعدتها المقوسة والمطنفة إلى الأمام في الأعلى.

وتكمن عبقرية عَمارة المسلمين وتميزها عن مدارس العَمارة الأخرى بحذلقتها وابتكاراتها العضوية، حينما استطاعت أن تؤقلم وتنقل هذا العنصر الإنشائي البحت إلى عالم الفن و المنظومة الجمالية للعَمارة بدون عناء كبير، والذي تسنى له أن يغنيها ويغتني بها، وينسجم تباعا مع المنهج التجريدي الذي اختطته الفنون والعناصر الجمالية المتماشية مع مفهوم الفن العقيدي الباحث عن روحانيات الأمور بعيدا عن ظاهرها الملموس، وهذه ريادة فنية سبقت بها فنون القرن العشرين.

ويمكن أن يكون من أكثر الأمور الجديرة بالانتباه هو ربط وتآلف العناصر العَمارية والزخرفية في المباني الإسلامية، وهذه من أكثر القضايا ذات الدلالات العقلية التي يمكن أن يكون وراءَها كمُ من التطبيقات والنظم الهندسية والرياضية التي تمخضت عنها الثورة العلمية التي جاء بها المسلمون، والتي تجسدت في مناحي الحياة العملية والفنية.

يقول (أوليك كرابر) بهذا الصدد (إن المقرنصات كأنها عملت من وحي التصميم المعماري للمبنى،

ونجدها في بعض الأحيان تُلفت النظر إلى أجزاء المبنى الرئيسية). ونلمس في خلال ذلك أن قوة العَمارة تكمن في مدى التجانس بين الإنشاء والزخرفة، وخلافه فأنها تنم عن زيف صريح، أو بكلمة أخرى أن أهمية العمل الفني ككل تزيد على أهمية مجموع الوحدات المتألَف منها.

وفي سياق ذلك نجد المقرنصات التي عولجت بها بطن إحدى قباب قصر الحمراء، بما توحيه من محاكاة للسماوات الدائرة، ولاسيما عندما يلعب ضوء النهار الدوار لعبَته في حركة الظل الأخاذة المتنقلة الموحية بثبوت المكان وحركة الكون من حوله.

ومن الجدير بالذكر بأن أقدم اللقى الأثرية التي عثر عليها والتي تحاكي هذا العنصر جاءت في بقايا عمائر العراق و فارس العتيقة، والذي أعان في تكوينها الخاصية التشكيلية التي يهبهُا استعمال الآجر (الطابوق) في التنفيذ، وهي خاصية تعود للعَمارة العراقية القديمة والتي هي الأقرب إلى المنطق العقلي في اختراع هذا العنصر و استغلال إمكانياته الذاتية.

وقد يكون المقرنص قد ظهر لاحقا ومكملا للنقلة التي حدثت بعد بناء أول قبة في العراق مشادة على الحجرات المدورة بعد الحاجة في تطويرها إلى الشكل المربع الذي يحقق امتيازات وظيفية وشكلية ورمزية، وبعدما ظهرت الحاجة إلى ملء الزوايا الفارغة التي تطورت لاحقا بسبب ملكات مادة الآجر الواهنة.

وان واقع الحال المتعارف عليه هنا هو عدم توفر الخشب أو الصخور فيها والذي جعل من هذا أسلوباً حاذقاً للقفز فوقها والاستغناء عنها في الإنشاءات، وهو خلاف ما توفره الجسور الحجرية كما هو الحال في العَمارة المصرية واليونانية العتيقة.

Top 10 Reasons Why Projects Fail in the Middle East

 

This is an excellent analysis of the projects failure; yet I believe it forgot one important element: Management failure to recognize and support the project management functions.. AA

Introduction

In the summer of 1998, I was visiting some of my friends and family in Boston. Although, the city has a lot to offer (and continues to) in terms of history, culture, food and beauty, the traffic in the downtown area was horrific. People were blaming the “Big Dig”.

The Big Dig was the most expensive highway project in the U.S. and was plagued by escalating costs, scheduling overruns, leaks and design flaws, charges of poor execution and use of substandard materials, and one death. The project was scheduled to be completed in 1998 at an estimated cost of $2.8 billion. Instead, it was completed in December 2007, at a cost of over $14.6 billion.(1)

The High Failure Rate

Various studies have been published lately about doomed projects. McKinsey and Company reported that on average, for IT projects, 45% are over-budget, 7% run over-time and 17% go so badly they threaten the very existence of the company. According to an IBM study, only 40% of projects meet schedule, budget and quality goals. A study published in the Harvard Business Review, which analyzed 1,471 IT projects, found the average project overrun was 27%, and one in six projects had a cost overrun of 200% on average and a schedule overrun of almost 70%.

The Project management community has been struggling trying to identify the reasons behind these alarming numbers. Several articles, studies and surveys have been published to address this problem. Although these studies provide insight on the causes for project failures, they are riddled with inconsistencies. . As someone keen on keeping the project management community in the Middle East up-to-date, I read many of these studies and as a result, I was able to derive the following:

1. The reasons for failure published in these articles focused mostly on the western hemisphere, which operates under conditions that may not be necessarily applicable in the Middle East. While project management is mature and is part of the organizational culture in corporate America, it is still evolving in the Middle East.
2. The top reasons for failure in projects differ from one industry to another. For example, reasons for failure in IT are significantly different from construction. In the IT industry, the primary culprit for project failure is scope creep due to incomplete and/or inaccurate requirements from end users, while in construction; it is the unavailability of skilled resources.
3. Defining when and why a project fails is inconsistent. For instance, when do we render a project as failed? What are the criteria? Is it 1% delay or 50% delay? What is that magical percentage?

Having been involved in various aspects of project management in Meirc Training and Consulting, I was able to take note of the common reasons for many project failures in the Middle East. For the sake of keeping you informed, I have listed the 10 reasons from my perspective:

1. Lack of standard project management methodology. This also includes organizations that have the methodology but do not necessary embrace or implement it correctly. Project management is not about shuffling documents, it is about discipline. Some studies show that by implementing proper project management best practices, the chances of success increase dramatically.
2. Poor communication. Often, we find the key stakeholders are either misinformed or uninformed about the major deliverables, timing or issues related to a project. Without proper communication and mechanisms to provide these stakeholders with updates to adjust their expectations, the project will be doomed. Project managers need to be well trained on written, verbal and non-verbal communication.
3. Poor resource allocation. A significant number of project managers generate project schedules without allocating resources. This practice often leads to over-allocation which makes the schedule impractical and inaccurate. By correctly using project management software (such as MS Project and Primavera), project managers will be able to allocate and level resources easily and generate more accurate project plans.
4. Poor documentation. Project managers are busy people by nature. They have a lot on their plates, so relying on human memory in managing their projects is simply a recipe for a disaster. Documentation is vital. Project managers need to learn and get in the habit of documenting issues, risks, challenges, group meetings, one on one meetings and even phone conversations. Without such documentation, managing a project will be chaotic; information will fall through the cracks and issues will not be resolved properly.
5. Lack of use of logs. Any project has its own set of problems, issues, risks and challenges. There should be consistent logs for every project. At a minimum, there should be an issues log, a risks log and a change management log. Having such logs will ensure the availability of information in one place which will make it easy to access while eliminating redundancy and confusion.
6. Lack of team involvement in planning. It is common for project managers to do the planning themselves. While there is nothing wrong with that, it is imperative for project managers to involve the project team and subject matter experts when it comes to planning. Research shows this can lead to better estimates and better planning overall. Furthermore, team building exercises such as milestones’ parties, and working together on Work Breakdown Structure (WBS) can help in getting all team members involved.
7. Lack of roles and responsibilities. This relates to poor resource management. Project managers should assign resources to tasks so there will be no surprises. Using a responsibility matrix such as RACI can be extremely helpful in determining the role of every team member.
8. Poor risk management. Risk management is getting very popular recently. Risk management is about being proactive. Unfortunately, project risk management is still not well-optimized in this region and many projects are still running in fire-fighting mode. Proper risk management planning that includes risk identification, assessment and response planning is an essential part of project planning overall.
9. Poor control of scope. This is a universal problem that requires proper controls. Inexperienced project managers allow their project scope to creep. As a project management subject matter expert, I believe the best way to limit this problem is by being thorough when hiring project managers, avoiding instances of panic-hire and by providing proper training, coaching and mentoring for junior project managers. Experience and proper training are proven ways to help alleviate this problem.
10. Lack of executive commitment. Discipline, documentation, ownership and responsibility are all big topics in project management. But without proper commitment and support from senior management, it will be virtually impossible to apply proper project management methodology. Project managers, project team members and resources need to know that executives and senior managers are ready to provide them with unlimited support to enable them apply and enforce project management best practices.

As mentioned earlier, the above list presents the reasons for project failure from my own perspective and from a quick comparison between project management practices in North America and in the Middle East. For more details about these reasons and for a thorough understanding of best practices in project management, please contact us and we will be more than ready to assist.

References:

(1) Completing the "Big Dig": Managing the Final Stages of Boston's Central Artery/Tunnel Project
(2) Delivering large-scale IT projects on time, on budget, and on value, October 2012 | byMichael Bloch, Sven Blumberg, and Jürgen Laartz

Alaa R. Elbaz

Partner

Mr. Alaa Elbaz is a partner with Meirc Training & Consulting. He holds a bachelor of science in mechanical engineering from Kuwait University, a master of science in mechanical and industrial engineering from the University of Jordan, and a master of business administration, with concentration in management information systems, from Wayne State University in Detroit, Michigan.

https://www.meirc.com/articles/top-10-reasons-why-projects-fail-in-the-middle-east

 

ملايين البيوت المهجورة

 أزمة تؤرق اليابان

 16/10/2014

يونيياما هيديتاكا

مع استمرار الارتفاع في زيادة معدل المنازل الشاغرة في اليابان. أصبح من الضروري أن تقوم اليابان التي دخلت مرحلة الانخفاض في عدد السكان للتعامل مع قضية ”المنازل الشاغرة“ باتخاذ تدابير عاجلة لتعزيز التوسع في نطاق عمليات شراء المنازل القديمة، واستغلال المنازل الشاغرة بشكل تستفيد منه الدولة والمجتمع على حد سواء.

الإسكان بعد الحرب

استمرار ارتفاع معدل زيادة المنازل الشاغرة

وصل عدد المنازل الشاغرة في اليابان إلى نحو ٢.٨ مليون منزل عام ٢٠١٣، ليحقق بنسبة ١٣.٥٪ أعلى معدل زيادة مسجلة في التاريخ. وفي حين أن معدل المنازل الشاغرة يتقلب صعوداً وهبوطاً تبعاً للظروف الاقتصادية في كثير من البلدان، ولكن في حالة اليابان استمر ارتفاع معدل زيادة المنازل الشاغرة بعد نهاية الحرب العالمية الثانية. والخلفية وراء ذلك تكمن في استراتيجية تشجيع بناء المساكن التي تم انتهاجها بعد نهاية الحرب.

وقد تم تشجيع تملك المنازل من أجل تلبية النقص في المساكن بعد نهاية الحرب العالمية الثانية وكذلك الزيادة السكانية التي شهدتها اليابان خلال فترة النمو المرتفع بعدئذٍ. ثم قامت المؤسسة الحكومية لقروض الإسكان (وكالة تمويل الإسكان حالياً) بتقديم قروض منخفضة الفائدة، كما وضعت آليةً لتخفيف عبء الضريبة على عمليات التمويل العقاري أيضاً. ومع أنه تم توفير منازل جديدة بأعداد كبيرة، فقد أصبحت عملية ضمان جودة المساكن غير كافية. على الرغم من ذلك فقد واصلت أسعار الأراضي في الارتفاع خلال فترة النمو المرتفع، فحتى اذا كان المبنى ليس له قيمة، فقيمة الأرض ستبقى، لذلك كان الأشخاص يسارعون بالاستفادة من تلك الظروف والقيام بامتلاك المساكن. فمنذ تسعينات القرن الماضي عززت عمليات بناء المساكن الإجراءات والاستراتيجيات الاقتصادية، وجرى توسيع نطاق التخفيضات الضريبية بشكل كبير على عمليات التمويل العقاري.

وجدير بالذكر أنه تم توفير مساكن ذات جودة منخفضة بعد الحرب، وأصبح من الشائع استخدامها لفترة لكي يجري بعدئذٍ التخلص منها (إعادة بنائها في فترة قصيرة من ٢٥ إلى ٣٠ عاماً)، ولكن على الرغم من ذلك فقد كان أمراً مربحاً بالنسبة للموردين بسبب عدم توقف الطلب على حركة بناء المساكن. وخلال ذلك ربما فقدت اليابان أسلوب التفكير الذي كان موجوداً قبل الحرب والقائم على إنشاء مسكن جيد وما يستلزمه من عمليات الرعاية الضرورية والصيانة الكافية حتى يمكن استخدامه لفترة طويلة.

ونتيجة لهذا، فقد تراوحت نسبة المساكن القديمة من ٧٠ إلى ٩٠ ٪ في كل معاملات المساكن الجديدة والقديمة مجتمعة في الولايات المتحدة وأوروبا، في حين كانت أي تلك النسبة منخفضة للغاية في اليابان إذ قاربت ١٥٪. ويشار غالباً إلى أن عوامل زيادة المساكن الجديدة في اليابان يعود إلى ميل اليابانيين تفضيل المساكن الجديدة، سيما وأن تلك الموجة ولدت من رحم استراتيجية الإسكان التي تم اتباعها بعد الحرب.

انخفاض عدد السكان تقود إلى نتائج عكسية على نظام تشجيع شراء المساكن

وبهذه الطريقة تم توفير منازل جديدة واحداً تلو الآخر، ولكن بدخول اليابان في الوقت الحالي مرحلة انخفاض في عدد السكان، فقد برزت المنازل الشاغرة في المناطق الحضرية والريفية وخاصة في المناطق ذات الظروف السيئة كما حَفزّت التغيرات في هيكل الأسرة أيضاً وجود الزيادة في عدد المنازل الشاغرة. ومع تطور بُنية الأسرة الأولية (أي الأسرة المكونة من أبوين وأطفالهما) بعد الحرب العالمية الثانية، لم يعد الأبناء يسكنون في منازل العائلة حتى بعد أن يصبح المنزل شاغرا نتيجة لوفاة الأبوين أو انتقالهم لدور رعاية المسنين.

واذا لم يكن الأبناء راغبين بالسكن في منازل آبائهم بعد شغورها يتوجب عندئذٍ البحث عن شخصٍ يشتري المنزل أو يستأجره، ولكن نظراً لأن المنازل التي تم تشييدها بعد الحرب منخفضة الجودة، حيث أنها لم تنل حظها الكافي من الرعاية والصيانة، فقد أصبحت غالبية تلك المنازل قديمة وغير ذات قيمة.

Bidding for Design Service

Within the spectrum of the Built Environment (BE); bidding for the Design Service (DS) is not intuitive nor lucky.. It is a resultant of rational and smart processes that combine Business Intelligence (BI) and Stakeholders Management (SM). 

Earlier, it was often carried out by particular Administrators; who have the skills and know how to "nurture" the Clients and skillfully "attract" their intentions. Also; the bilateral exchange of all types of benefits was commonly applied. Therefore, bad reputation was synonymous to those "conventional" practice of marketing and engagements. 

During the last two decades; solid codes were emphasized in creating and contracting the business opportunities. Thankfully,  standards of governance, audit and quality had shaped the today's organizations at their diverse capacities, magnitudes and specialties.

With the sizable supply of business oriented professionals, the DS organizations have no excuses to abandon the best practices move for the irrational practices. Technical professionals are no longer required to waste their valuable skills and time to chase Clients for opportunities. Business Development (BD) teams are now available in all types if business to handle exploring, analyzing and investigating the appropriate tenders for their organizations to bid for. Yes, these BD teams would engage some "gray-hair" or senior professionals, who would utilize their technical experience to strengthen initial approaches and screening of the market; subject to their personal skills of communications.

Sky Pool

A few months ago, the  Sky Pool opened, suspended 115 feet in the air between two buildings in the Embassy Garden development. 

The project is residential and commercial, built by the Ballymore Group, in the Nine Elms neighborhood of London, surrounding the new US embassy building. 

The operating cost of the Sky Pool, according to British newspapers, was estimated at £720,000 for 2021; that includes £164.250 for heating, which is on residents' bill with service charges.

Thanks to Moh Khalafallah for sharing

https://www.youtube.com/watch?v=nuarozXsGCs

تشوّه العمران

 

تشوّه العمران
في الجزائر

 رحل الاحتلال
ورحل معه الإبداع

 

كريم قندولي

السبت 18 ديسمبر 202112:09 م

مرّ على بنائها أكثر من قرن، وظلّت صامدةً في وجه تقلّبات الزمن. على مداخلها تماثيل رومانية جميلة، صُقلت بأيدٍ مبدعة، وشرفاتها مزيّنة بأشكالٍ هندسيةٍ تسحر الأنظار، وطرقاتها واسعة تنشرح لها القلوب، أما أزقّتها الضيّقة، فتروي قصص المارّين من هناك، وعلى جنباتها مقاهٍ ومطاعم شعبية أصيلة.

على مدار 132 سنةً من الاستعمار، ترسّخت فكرة واحدة في العقل الفرنسي، هي أن الجزائر فرنسية. ولم يضع الفرنسيون في مخيّلتهم أبداً، أنهم سيغادرون يوماً ما، يجرّون أذيال الخيبة، بعد حرب تحريرٍ طاحنةٍ انتهت باستقلال الجزائر عام 1962.

ولذلك شيّدت فرنسا مليونَي وحدةٍ سكنيةٍ، زادت مُدنها بهاءً وجمالاً. فعلى الرغم مما خلّفه المستعمر الفرنسي من دمارٍ في أرض المليون ونصف المليون شهيد، إلا أنّه خلّف وراءه بناياتٍ رائعةً ظلّت شاهدةً على جمال البنيان الأوروبي، وعلى بصمةٍ ساحرةٍ ومميّزةٍ تظهر جليّةً للزائرين، على الرغم مما لحق بها من إهمالٍ وتخريبٍ طوال سنوات.

بنايات بلغت "الشيخوخة" أفضل من الجديدة

وعلى الرغم من أن البنايات التي تركها الاستعمار الفرنسي بدأت فعلياً بالتآكل والتصدّع، بسبب قِدمها، وهي التي تبلغ من العمر أكثر من 150 سنةً، وبسبب عدم وجود ثقافة الترميم والصيانة أيضاً، إلا أنها في أحيانٍ كثيرةٍ تكون أحسن حالاً من بناياتٍ جديدة التصميم، انتهت أشغالها قبل شهورٍ فقط، إذ تجد بنايتَين بفارقٍ زمنيٍّ كبير، لكنهما على الحال نفسها، في مُفارقةٍ عجيبةٍ غريبة، تشي بسوء عمليات التعمير والبِناء في الجزائر، منذ سنوات.

Defining the 15-minute city

The “15-minute city” may be defined as an ideal geography where most human needs and many desires are located within a travel distance of 15 minutes. Here’s what that means.

ANDRES DUANY, ROBERT STEUTEVILLE    FEB. 8, 2021

• 
 
• 
 
• 
 
• 

The 15-minute city is gaining significant traction politically and in planning circles, but what does it mean? Definitions vary, and there is so much slack in the concept—depending on what transportation modes are included—that even conventional suburban sprawl might qualify under some circumstances.

The term offers a two-fold opportunity for urbanists. First, the 15-minute city is a simple enough concept that it resonates with a wide range of people. It was used as a cornerstone of Mayor Anne Hidalgo’s successful reelection in Paris, France, in 2020, and lately former HUD secretary Shaun Donovan has adopted the concept as a key to his New York City mayoral candidacy. Urbanists have an urgent opportunity to help define the 15-minute city, and what it means to sustainable planning and urban design, before it is discredited as a mere political slogan.

Second, the concept can add substantively to the practice of urbanism because it deals with a neglected scale of planning that is larger than the neighborhood, but smaller than the metropolitan region. It shows planners where to locate facilities that serve multiple neighborhoods. It employs conceptual radii drawn on plans in a similar way to urbanists’ familiar quarter-mile “pedestrian shed.”

The “15-minute city” may be defined as an ideal geography where most human needs and many desires are located within a travel distance of 15 minutes. While automobiles may be accommodated in the 15-minute city, they cannot determine its scale or urban form. Based on automobile travel, most metropolitan areas may be 15-minute cities. 

15-minute radii compared, from walking to driving. The 15-minute car ride of 10 miles makes every metro area a 15-minute city, if automobiles are the defining mode.

Instead, the 15-minute city is defined by its ability to provide access to all human needs by walking or bicycling for a quarter hour or less. Transit should be provided within the 15-minute city, but cannot accurately define its scale—for reasons that will be explained later. 

Confusingly, some cities use the term “15-minute neighborhood” instead of “15-minute city,” and the two phrases are similar in general intention—but “city” is more accurate. The area implied inside the walking and biking sheds is much larger than a single neighborhood.

The 15-minute-City List

 

Wondering; if this is the case among the most urban-developed nations.. It is a long road ahead of the underdeveloped countries to join the "humanized" planning, setting and managing of the towns of 21 century..!!

Top 10 ‘15-minute city’ list 

headed by Miami

Miami has the greatest potential for meeting 15-minute city goals, followed by San Francisco and Pittsburgh, according the first ranking of 15-minute city characteristics among large US cities.

ROBERT STEUTEVILLE    AUG. 9, 2021

• 
 
• 
 
• 
 
• 

Of all big American cities, Miami has the greatest potential for meeting the geographic goals of the 15-minute city, according to a recent analysis by MoveBuddha.com.

That Miami rose to the top over San Francisco, Boston, Washington DC, and other more obvious choices as 15-minute cities is surprising, but the website used a comprehensive analysis of 15-minute city characteristics. Those cities make it in the website’s top 10 list (see graphic at top), along with Pittsburgh, Baltimore, Minneapolis, Long Beach, Oakland, and Cincinnati.

The authors read the report by Andres Duany and myself on Defining the 15-minute City, and focused on walking and biking as transportation modes. The 15-minute city may be defined as the ideal geography where all of a family’s daily and weekly needs are located within a 15-minute walk or bike ride. The 15-minute city connects accessibility of needs and diversity of economy, culture, and services to the metric of time—subject to the spatial discipline of human-powered transportation.

In addition to walkability and bikeability, the score is based on measures of “dining, parks, and community,” child care, which includes schools, health and safety metrics, and housing affordability. Miami did particularly well in the availability of child care and schools, but scored poorly on housing affordability. 

According to the analysis, US cities have a long way to go in meeting the goals of 15-minute cities. Only Miami and San Francisco scored better than 6 out of 10 overall. The rest of the top 10 scored between 5 and 6.

Some of the top 10 cities have good potential for 15-minute cities, and are also relatively affordable. “That’s where cities like Pittsburgh, Baltimore, Minneapolis, and Cincinnati can offer more affordable options for those who prioritize walkability and bikability. All four cities have populations under 500K, great access to a wide range of necessities, and, best of all, have housing affordability scores that are much more feasible,” notes MoveBuddha.com.

The website looked only at cities in the top 78 metro areas in population. Other cities in the top 25 included:

This the first comprehensive 15-minute city ranking, and the analysis may benefit from some refining. In terms of safety, the report includes the density of police stations as a metric rather than the prevalence of crime, for example. Are the availability of child care facilities as important as the parks and health care facilities? For families with small children, perhaps. Probably not for the majority of urban families that do not have children.

The ranking has a strong inclusion of health care, parks, and community gathering spaces. Jobs are included as Labor Force Participation in “dining, parks, and community,” but may be undervalued as a metric.

These cities might have a somewhat different ranking if different metrics were used that were given different weight. The methodology is open for debate. And yet MoveBuddha made a number of good decisions in this analysis, providing a useful ranking for large cities.

15-MINUTE CITY

Robert Steuteville is editor of Public Square: A CNU Journal and senior communications adviser for the Congress for the New Urbanism.

https://www.cnu.org/publicsquare/2021/08/09/top-10-15-minute-city-list-headed-miami?utm_content=buffer89b8c&utm_medium=social&utm_source=facebook.com&utm_campaign=buffer&fbclid=IwAR24n03kqwtHdHkY1NE9rT0I-y5ZRIMxT5BIbwzxZPyX3kZ95diF1VhzAhk