Wednesday, October 12, 2022
Friday, October 7, 2022
Thursday, October 6, 2022
مبدأ باريتو
ما هو مبدأ باريتو؟
مبدأ باريتو (Pareto Principle): يُسمى أيضاً قانون القلة الحيوية (law of the Vital Few)، وهو مبدأ كمّي يساعد في تبنّي مجموعة من الخيارات المحددة من بين مجموعة من البدائل المتاحة، وذلك حسب درجة أهميتها.
كيف ظهر مخطط باريتو؟
اكتشف هذا المبدأ عالم الاقتصاد الإيطالي فيلفريدو باريتو (Vilfredo Pareto) عام 1906، والذي وصف من خلاله توزع الثروة في إيطاليا، إذ لاحظ أنّ 80% من الأراضي في إيطاليا يملكها 20% من السكان، إلا أن الدكتور جوزيف جوران (Joseph Juran) -وهو مهندس كهربائي أميركي يُنسب إليه الفضل على نطاق واسع في كونه الأساس لمراقبة الجودة- طوّر هذا المبدأ في أربعينيات القرن الماضي وطبقة لمراقبة جودة الإنتاج التجاري، وأوضح أن 80% من عيوب المنتج نتجت عن 20% من مشاكل طرق الإنتاج. من خلال التركيز على 20% من مشاكل الإنتاج وتقليلها، يمكن للأعمال التجارية زيادة الجودة الإجمالية لمنتجاتها.
ما هي فائدة مخطط باريتو؟
يساعد مبدأ باريتو في الأعمال التي يمكن تقسيمها إلى أجزاء أصغر، من خلال تحديد أي جزء من العمل هو الأكثر تأثيراً وتركيز الجهود لزيادة الإنتاج، ويمكن من خلاله تحديد أولويات المهام التي بنبغي إنجازها، والمساعدة في اتخاذ أفضل القرارات أثناء عملية حل المشكلات. وهو من الأدوات الرئيسية المستخدمة في منهجية 6 سيغما لمراقبة الجودة.
يمكن تطبيق هذه القاعدة على الكثير من المجالات الأخرى مثل:
المساعدة في تحديد المشكلات أو العيوب التي لها أكبر تأثير في نتيجة معينة.
المساعدة في تحديد المجالات التي يجب تركيز الجهود والموارد عليها من أجل تحقيق أقصى قدر من الكفاءة.
تحديد أسباب عدم الإنتاجية في مكان العمل، وبالتالي زيادة الإنتاجية.
تحليل كيفية تدفق حركة المرور عبر موقع الويب الخاص بالشركة، وتحسينه لضمان وصول المشاهدين إلى الصفحات الهامة وبالتالي المساهمة في نمو العمل.
تحديد موظفي خدمة العملاء المعينين المرتبطين بمعظم شكاوى العملاء بحيث يمكن التركيز على تغيير الطريقة التي يتفاعل بها الموظفون المرتبطون مع العملاء، وتحسين خدمة العملاء وتحقيق رضا العميل.
عوامل تطبيق قاعدة باريتو
يقوم مبدأ باريتو على نسبة 20/80 التي تنطبق تقريباً على كل المجالات، فعلى سبيل المثال؛ في مجال التسويق، تأتي 80% من المبيعات من 20% من الزبائن، ويؤدي 20% من الموظفين 80% من المهام. ويمكن تطبيقه على وجه الخصوص في الشركات التي تعتمد في عملها على خدمة العملاء، وكذلك على المستوى الشخصي إذ يُطبق على إدارة الوقت.
ينص أساس مبدأ باريتو على أن 80% من النتائج تأتي من 20% من الإجراءات. فإذا كان هناك أي نوع من العمل يمكن تقسيمه إلى أجزاء أصغر، يمكن أن يساعد مبدأ باريتو في تحديد أي جزء من هذا العمل هو الأكثر تأثيراً، وينبغي التركيز عليه لزيادة الإنتاج إلى الحد الأقصى.
أمثلة عن قاعدة باريتو
بعض الأمثلة الأخرى عن هذه القاعدة:
يرتدي الفرد 20% من الملابس الموجودة في خزانته خلال 80% من الوقت؛
فقط %20 من الأعطال التكنولوجية تسبب 80% من حالات الانهيار الكلي للنظام القائم؛
80% من الوقت الذي يقضيه الفرد في استخدام هاتفه الذكي يكون على 20% فقط من التطبيقات المتاحة.
ابق على اطلاع بأحدث المفاهيم والمصطلحات الإدارية من خلال متابعة قسم المفاهيم الإدارية من #هارفارد_بزنس_ريفيو
مبدأ باريتو (Pareto Principle): يُسمى أيضاً قانون القلة الحيوية (law of the Vital Few)، وهو مبدأ كمّي يساعد في تبنّي مجموعة من الخيارات المحددة من بين مجموعة من البدائل المتاحة، وذلك حسب درجة أهميتها.
كيف ظهر مخطط باريتو؟
اكتشف هذا المبدأ عالم الاقتصاد الإيطالي فيلفريدو باريتو (Vilfredo Pareto) عام 1906، والذي وصف من خلاله توزع الثروة في إيطاليا، إذ لاحظ أنّ 80% من الأراضي في إيطاليا يملكها 20% من السكان، إلا أن الدكتور جوزيف جوران (Joseph Juran) -وهو مهندس كهربائي أميركي يُنسب إليه الفضل على نطاق واسع في كونه الأساس لمراقبة الجودة- طوّر هذا المبدأ في أربعينيات القرن الماضي وطبقة لمراقبة جودة الإنتاج التجاري، وأوضح أن 80% من عيوب المنتج نتجت عن 20% من مشاكل طرق الإنتاج. من خلال التركيز على 20% من مشاكل الإنتاج وتقليلها، يمكن للأعمال التجارية زيادة الجودة الإجمالية لمنتجاتها.
ما هي فائدة مخطط باريتو؟
يساعد مبدأ باريتو في الأعمال التي يمكن تقسيمها إلى أجزاء أصغر، من خلال تحديد أي جزء من العمل هو الأكثر تأثيراً وتركيز الجهود لزيادة الإنتاج، ويمكن من خلاله تحديد أولويات المهام التي بنبغي إنجازها، والمساعدة في اتخاذ أفضل القرارات أثناء عملية حل المشكلات. وهو من الأدوات الرئيسية المستخدمة في منهجية 6 سيغما لمراقبة الجودة.
يمكن تطبيق هذه القاعدة على الكثير من المجالات الأخرى مثل:
المساعدة في تحديد المشكلات أو العيوب التي لها أكبر تأثير في نتيجة معينة.
المساعدة في تحديد المجالات التي يجب تركيز الجهود والموارد عليها من أجل تحقيق أقصى قدر من الكفاءة.
تحديد أسباب عدم الإنتاجية في مكان العمل، وبالتالي زيادة الإنتاجية.
تحليل كيفية تدفق حركة المرور عبر موقع الويب الخاص بالشركة، وتحسينه لضمان وصول المشاهدين إلى الصفحات الهامة وبالتالي المساهمة في نمو العمل.
تحديد موظفي خدمة العملاء المعينين المرتبطين بمعظم شكاوى العملاء بحيث يمكن التركيز على تغيير الطريقة التي يتفاعل بها الموظفون المرتبطون مع العملاء، وتحسين خدمة العملاء وتحقيق رضا العميل.
عوامل تطبيق قاعدة باريتو
يقوم مبدأ باريتو على نسبة 20/80 التي تنطبق تقريباً على كل المجالات، فعلى سبيل المثال؛ في مجال التسويق، تأتي 80% من المبيعات من 20% من الزبائن، ويؤدي 20% من الموظفين 80% من المهام. ويمكن تطبيقه على وجه الخصوص في الشركات التي تعتمد في عملها على خدمة العملاء، وكذلك على المستوى الشخصي إذ يُطبق على إدارة الوقت.
ينص أساس مبدأ باريتو على أن 80% من النتائج تأتي من 20% من الإجراءات. فإذا كان هناك أي نوع من العمل يمكن تقسيمه إلى أجزاء أصغر، يمكن أن يساعد مبدأ باريتو في تحديد أي جزء من هذا العمل هو الأكثر تأثيراً، وينبغي التركيز عليه لزيادة الإنتاج إلى الحد الأقصى.
أمثلة عن قاعدة باريتو
بعض الأمثلة الأخرى عن هذه القاعدة:
يرتدي الفرد 20% من الملابس الموجودة في خزانته خلال 80% من الوقت؛
فقط %20 من الأعطال التكنولوجية تسبب 80% من حالات الانهيار الكلي للنظام القائم؛
80% من الوقت الذي يقضيه الفرد في استخدام هاتفه الذكي يكون على 20% فقط من التطبيقات المتاحة.
ابق على اطلاع بأحدث المفاهيم والمصطلحات الإدارية من خلال متابعة قسم المفاهيم الإدارية من #هارفارد_بزنس_ريفيو
Saturday, October 1, 2022
Leadership
إن التطورات العنيفة في الشارع السياسي السوداني تفرض النظر إلى معني القيادة السياسية ، البعض يقول بأن القيادة يَخلقها الشارع ، والبعض يقول أنها تُولد ولا تُكتسب ، والبعض - ومنهم العبدلله - يقول بأنها قدّر تتطلب الإيمان الصافي المخلص في مشيئة الرحمن سبحانه وتعالى
The violent developments in the Sudanese political streetscape dictate looking at the meaning of Political Leadership. Some say that leadership is created by the street, some say that it is born and not acquired, and some - including the Writer - say that it is a predestination that requires pure and sincere faith in the will of the Most Merciful.
Unsustainable Leadership is the temporary incubation of emotional momentum at any stressful times, when no active leaders are available. Typically, is the voluntary celebration of the outspoken protesters when they collide with authorities.
Passive Leadership exists when people would create their own timely symbolic totems to fulfill their collective need for solidarity and/or streamlining. Typically, is the hysterical celebration of martyrs, as symbolic leaders.
القيادة
افتراضياً ، تكون القيادة مستدامة وغير محددة ؛ لذلك فهي تعيش إلى ما بعد الحياة الطبيعية للقائد ، لتستمر في إلهام وتحفيز وقيادة الجمهور. عادةً ، تزود القيادة العقلية المشتركة بمفردات جديدة أو متجددة للبقاء والنمو.
القيادة غير المستدامة هي الحضانة المؤقتة للزخم العاطفي في الأوقات العصيبة ، عندما لا يتوفر قادة نشطون. عادةً ، هي الاحتفال الطوعي بالمتظاهرين ذوي الخطابة عندما يصطدمون بالسلطات.
توجد القيادة السلبية عندما يقوم الناس بإنشاء الطواطم الرمزية الخاصة بهم في الوقت المناسب لتلبية احتياجاتهم الجماعية للتضامن والتوحد. عادةً ، هي الاحتفال الهستيري بالشهداء ، كقادة رموز.
Subscribe to:
Posts (Atom)
Strategy asks the question, “Are we doing the right things” and provides mechanisms for answering it.
Ø Is the business investing in those programmes and projects that make the greatest contribution to achieving corporate strategy?
Ø Are they correctly prioritised against each other and business-as-usual activities?
Design asks the question, “Are we planning things the right way?” and provides mechanisms for answering it.
Ø Are programs and projects:
o Aligned to each other
o Aligned with the organisations governance
o Aligned with the organisations structure
o Aligned with business-as-usual activities
Ø Are we delivering in line with enterprise architecture?
Ø Are we delivering in line with the business roadmap?
Ø Are we delivering in line with the methodology?
Ø Are we delivering in the right order/sequence?
Delivery asks the question, “Are we doing things the right way?” and provides mechanisms for answering it.
Ø Are best-practice delivery methods and governance structures in place for programmes and projects?
Ø Are those involved in delivering programmes and projects doing so consistently and performing at the required level?
Ø Do those involved in delivering programmes and projects have the skills and capability to succeed?
Ø Are appropriate tools and techniques available?
Value asks the question “Are we getting the business benefits” and provides mechanisms for answering it.
Ø Are programmes and projects delivering the expected contribution to achieving corporate strategy and looking at this on a regular basis throughout the journey?
Ø Is delivery of the strategy still on track?