3 Key Words

 

Rania A. Al-Mashat

Minister of International Cooperation
Arab Republic of Egypt

There are 3 key words to consider going forward: 

Resilience, Adaptability, and Innovation

She is one of the Egyptian soft-powerhouse; who certainly, during her tenure; had prepared the investment and finance landscape for the ongoing massive developments in the most Middle-Eastern-populous country. The 3 words represent her vision and applications, which is widely welcomed and respected in global academic and development networks.

I do admire her epistemic dedication to her country

The 2-way Loyalty

 

PMO Maturity

 

"How can you improve PMO maturity?

• Establish a Vision. 
In order to know whether or not your efforts are successful, you must be able to articulate what will be different about your organization after you’ve launched the PMO

• Process.
Adopt project management methodology, institutionalize its use within your organization, assign owners for every process, and use it and improve upon it continuously.

• PPM Software. 
Introduce PPM software which enables more efficient and effective project, program and portfolio management delivery and support processes

• People Power.
Expand project managers’ communications and interpersonal skills.

• End Result Driven.
Encourage project manager certification, but manage, appraise, and promote based upon the end results achieved by project managers.

• Management Buy-In and Support.
Strengthen involvement and support by executives and the leadership team by giving them what they need in order to be engaged, make effective decisions, and appreciate and support the project management maturity needs of the organization. Often this can be achieved via executive-level PPM software reports and/or dashboards.

• Project Planning/Execution.
Developing effective and detailed plans at the beginning of the project; execute the project according to plan established.

• Reporting.
What is not reported is not measured. Use scorecards and dashboards to keep everyone informed and involved."

- Gartner Inc

Green Power Plant

 

This week, Denmark, Germany, Belgium and the Netherlands committed to turn the North Sea into a "green power plant" by building artificial islands where wind energy could be turned into hydrogen and electricity. Few points on this fascinating - and a bit futuristic - project.

The plan in a nutshell: to increase the four countries' installed offshore wind capacity from the current level of 15 GW to 65 GW by 2030 (i.e., equivalent to around 40 nuclear reactors) and to 150 GW by 2050 (i.e., equivalent to around 100 nuclear reactors).

Denmark is doing preliminary studies for the development of the world's first energy island. The island will have an initial capacity of 3 GW by 2033 (i.e., equivalent to half of Denmark’s electricity consumption). The capacity is then due to be expanded up to 10 GW by 2040.

The four countries agreed to cooperate on maximizing the capacity on this first energy island in Denmark, and on connecting it with Belgium in 2033. Faster approval processes were also agreed, while EU pledged financial support to reduce risks for investors.

Next steps. The world's first merchant wind farm, the 1.5 GW Hollandse Kust Zuid offshore Rotterdam, will start next summer, with similar projects in Denmark and Germany also tendered without direct subsidies. Bids also included electrolyzer proposals.

أسواق القمر

 

رشوة ، إكرامية ، ثمن فنجان قهوة ، من تحت الطاولة
ماذا تسموها في بلادكم؟

ما هي أسواق القمر؟

أسواق القمر (Moon Markets): هي الأسواق التي تتصف بانتشار الرشوة في أوساطها انتشاراً كبيراً، لدرجة أنه لا يمكن القضاء عليها، ولا يمكن تغيير هذه الحقيقة مهما بلغت درجة الابتكار في التعامل مع هذا الوضع، ولذلك ينصح "كيدل"، المسؤول بقسم الرقابة على المخاطر والشريك الرئيس في شركة "الصين الكبرى وشمال آسيا" (Greater China and North Asia)، الشركات بالتعامل مع هذه الأسواق كما لو أنها موجودة في القمر (بمعنى أنه يتعذر الوصول إليها)، وإعادة ضبط توقعاتها وفقاً لذلك. قد يعني ذلك تقلص الأرباح على المدى القصير، ولكن ذلك يعني على المدى الطويل بناء شركة أكثر مرونة، تتمتع بمعدل نمو ثابت ومطرد عاماً بعد عام، ويضيف الخبير نفسه: "المفتاح هو الفهم الصحيح لدوافع المسؤول للحصول على الرشوة، فهي في أغلب الأحيان لا تتعلق بالمال وإنما تتعلق برغبة هذا الشخص في الشعور بالاحترام".

نتيجة لذلك، قد تحتاج الشركات إلى الاستثمار في عملية جمع المعلومات لتحديد أسواق القمر، والتكاليف الأخرى المرتبطة بتجنب الرشوة؛ على سبيل المثال، تستخدم شركة كوكاكولا بيانات من "منظمة الشفافية الدولية" (Transparency International) لرسم خريطة تبيّن مخاطر الرشوة في مختلف الأسواق التي تنشط فيها كل عام، ثم تحدد أماكن تركيز جهود مكافحة الفساد الخاصة بها.

ابق على اطلاع بأحدث المفاهيم والمصطلحات الإدارية من خلال متابعة قسم المفاهيم الإدارية من #هارفارد_بزنس_ريفيو:
الرابط في التعليق الأول
#مفاهيم_إدارية
#إدارة

Swatch Challenge

عندما كادت صناعة الساعات السويسرية تنهار: منشور عن قصة صمود ساعات سواتش في وجه هجوم ياباني قوي

سيطرت #سويسرا على صناعة الساعات منذ أواخر القرن الخامس عشر إلى غاية النصف الثاني من القرن العشرين؛ وفي عام 1983 تحديداً، واجهت هذه الصناعة الحيوية أزمة حقيقية حيث اجتاحت #اليابان سوق الساعات السويسري والأوروبي بساعات منخفضة التكلفة تعمل بتكنولوجيا "شاشة البلورات السائلة"، أدت إلى سقوط حر في حجم الإنتاج من 94 مليون ساعة مصنّعة عام 1974 إلى 45 مليون ساعة عام 1983، ولاح في الأفق شبح الكارثة الاجتماعية مع احتمال فقدان 60 ألف شخصاً في سويسرا لوظائفهم بسبب خفض التكاليف في الشركات.

لقد بنت الساعات السويسرية ميزتها التنافسية على مدى قرون من الخبرة في الهندسة الدقيقة (إحدى فروع الهندسة الميكانيكية)، لكن هذه الخبرة المتراكمة أصبحت في ظرف وجيز غير مجدية في مواجهة الابتكارات الإلكترونية اليابانية؛ ما الحل إذن لتخطي هذه الأزمة؟ تكمن الإجابة في العلامة التجارية "سواتش" (Swatch)، والتي كان وراء تصميمها المهندس اللامع لبناني الأصل "نيكولاس حايك" (Nicolas Hayek) الذي شغل منصب الرئيس التنفيذي لاحقاً.

نيكولاس كان يعرف أنه لن يستطيع الفوز في مواجهة مباشرة مع اليابانيين نظراً لتفوقهم على الجميع من حيث الفعالية التشغيلية، وهو مصطلح تطرق له مايكل بورتر في مقاله الشهير "ما هي الاستراتيجية"، لذلك عمد إلى خطوة جريئة ومبتكرة، وهي غزو السوق الياباني على الأراضي اليابانية نفسها عن طريق تموضع جديد منخفض التكلفة للعلامة الجديدة "سواتش".

في سبيل تحقيق هذا التموضع الجديد، نفذ مجموعة من الخيارات الاستراتيجية مثل:

- عملية تصنيع جديدة تستخدم 50 مكوّناً عوض 150 مكوّناً في ساعة اليد الواحدة.

- تصميم فريد بحيث تبدو الساعات مواكِبة لصيحات الموضة الجديدة.

- حملة تسويقية ضخمة استحوذت فيها الإعلانات على 15% من رقم الأعمال.

- التخلي عن نقاط البيع الفخمة ومحلات الجواهر الباهظة (توزيع انتقائي) لصالح توزيع كثيف قائم على محلات صغيرة في مراكز التسوق الضخمة وحتى متاجر البيع المؤقتة.

حقق هذا التموضع الجديد نجاحاً ساحقاً مع توجيه أكثر من 90% من ساعات سواتش للتصدير، وتراجعت اليابان إلى مركز المدافع عن سوقها الرئيسي في اليابان.

اقرأ أيضاً عن خفض التكاليف:: كيف تخفض الخطوط الجوية منخفضة التكلفة أسعار تذاكرها؟

https://bit.ly/3wr4kyS

 

Probably the worst Real Estate deal ever

New Amsterdam – now New York City, USA.
Please find ‘de Wal Straat’ (Dutch for Wall Street)

then Manhattan was traded for Suriname.

More information to read here in the The New York Times https://lnkd.in/g7BhTh4s

 

الاقتصاد السلوكي

 

ما هو #الاقتصاد السلوكي؟

الاقتصاد السلوكي (Behavioral Economics): فرع اقتصادي حديث يجمع أفكاراً من مجالات علم النفس وعلم الاقتصاد وعملية صنع القرار لفهم كيفية اتخاذ الناس لقراراتهم، ثم العمل على ترشيدها حتى تكون أكثر عقلانية من القرارات التي تعتمد على مجال واحد فقط.

نشأة الاقتصاد السلوكي

تعود جذور الاقتصاد السلوكي إلى أعمال الفيلسوف والاقتصادي "آدم سميث" (Adam Smith) حينما تطرق له في "نظرية العواطف الأخلاقية" (The Theory of Moral Sentiments)، ويُعتبر الباحث "ريتشارد ثالر" (Richard Thaler)، أستاذ الاقتصاد في جامعة شيكاغو والفائز بجائزة نوبل للاقتصاد لعام 2017 عن كتابه "الاقتصاد السلوكي"، من أهم رواد هذا التخصص؛ أما على مستوى الوطن العربي، فيُعتبر الأستاذ "فادي مكي" من أهم الشخصيات المعروفة بالاسهامات الكبيرة في هذا المجال.

فهم الاقتصاد السلوكي

اتخاذ القرارات لا يكون دائماً عقلانياً، وتدريب الأفراد على اتخاذ قرارات صحيحة يتطلب موارداً مالية ووقتاً طويلاً وجهداً معتبراً، لذلك يُتيح لنا الاقتصاد السلوكي توفير هذه الموارد القيّمة عن طريق دراسة متغيرات البيئة التي يُتخذ فيها القرار وتغييرها، ويمكن أن يشمل ذلك مختلف المجالات مثل الأعمال أو الاستثمار أو الرعاية الصحية أو التنمية ذاتية.

حسب "فرانشيسكا جينو"، الأستاذ بكلية هارفارد للأعمال، فإن تغيير البيئة أو السياق الذي يُتخذ فيه القرار يتطلب المرور بأربع مراحل هي: تحديد المشكلة، ثم تحديد الدوافع النفسية الكامنة وراء هذه المشكلة، ثم صياغة استراتيجية التغيير التي عادة ما تشتمل على الترغيب، ثم مراجعة النتائج والتأكد من مدى فعالية الاستراتيجية المتبعة.

إلى جانب توفير نظرة مرجعية أعمق فيما يحفز السلوك البشري، فإن فهم الاقتصاد السلوكي يمكن أن يساعد الناس في ممارسة مراقبة ذاتية أكبر وتطوير عادات صحية (ممارسة المزيد من الرياضة). في كثير من الأحيان، يمكن أن يساعد المزيد من أهدافهم في المستقبل على المدى الطويل في اتخاذ القرارات على نحو أفضل والابتعاد عن الممارسات السيئة.

مبادئ الاقتصاد السلوكي

يقدم العاملون في مجال الاقتصاد السلوكي مجموعة من المبادئ التي توضح على نحو أفضل آلية صنع القرار، ومن أبرز هذه المبادئ:

النفور من الخسارة (Loss Aversion): هو فكرة أن الناس يكرهون الخسائر أكثر من حرصهم على تحقيق المكاسب.

مغالطة التكلفة الغارقة (The Sunk-Cost Fallacy): 

هي فكرة أن الناس سيستمرون في الاستثمار في مشروع خاسر لمجرد أنهم مستثمرون بالفعل بكثافة، حتى لو كان ذلك يعني المخاطرة بمزيد من الخسائر.

المصلحة الذاتية المقيدة (Bounded Self-Interest): 

هي فكرة أن الناس غالباً ما يكونون على استعداد لاختيار نتيجة أقل مثالية لأنفسهم إذا كان ذلك يعني أنه يمكنهم دعم الآخرين.

قوة الإرادة المحدودة (Bounded Willpower): 

وتشير إلى أنه حتى مع فهم الخيار الأمثل، سيظل الأشخاص في كثير من الأحيان يختارون على نحو تفضيلي أي شيء يجلب أكبر فائدة على المدى القصير على التقدم التدريجي نحو هدف طويل الأجل.

المحاسبة العقلية (Mental Accounting): 

هي فكرة أن الناس يفكرون في المال على نحو مختلف حسب الظروف. على سبيل المثال، إذا انخفض سعر الغاز، فقد يبدأون في شراء غاز ممتاز، ما يؤدي بهم في النهاية إلى إنفاق نفس المبلغ، بدلاً من الاستفادة من الفائض المالي الناتج عن السعر المنخفض للغاز.

ابق على اطلاع بأحدث المفاهيم والمصطلحات الإدارية من خلال متابعة قسم المفاهيم الإدارية من #هارفارد_بزنس_ريفيو: