محاولة للإجابة عن سؤال حول الرأي في مشاريع التطوير الحضري في مصر
في مجابهة اشكاليات تطوير مؤشرات التنمية ، فان الحفظ العلمي للأرث الحضري قد لا يكون ذا أولية ، وفي هذا تتشارك العديد من المجتمعات وخاصة في العالم الثالث ، وبالتالي تكتفي المؤسسات السياسية بما يملأ فجوات الآداء فضلاً عن أن يكون هو الآداء
ولذا تعاني المؤسسات العلمية مثل اليونسكو والتراث العالمي والأيكموس والأيكروم من تحقيق التوازن بين أساسيات المسكن والمأكل والتعليم والصحة وبين أساسيات التفاخر والوعي بالتراث
إشكالية يصعب تخطيط الحلول لها ، وخاصة مع تدهور الوعي الحقيقي لدى أجهزة الاعلام
حفظ الإرث الحضري هو آداء مجتمعي وليس حكومي أو سياسي ، وهو ليس الحجر بل ثقافة التعامل مع الحجر ، ومدي العلم والتقنية والآصالة فيها .. ولذا فهي تراث عالمي
كذلك لم يستطيع الكيان الاسرائيلي تسجيل مقتنيات بيت المقدس بأسمه
No comments:
Post a Comment